| موضوع: ادعـــيه واذكـار للسفــ~ــرـر الخميس سبتمبر 01, 2011 7:51 pm | |
| لِلْدُّعَاء وَالْأَذْكَار أَهَمِّيَّة فِي الْسَّفَر ... حَبِيَت الْكُل يَسْتَفِيْد مِنْه
+:: دُعَاء الْسَّفَر ::+
الْلَّه أَكْبَر ، الْلَّه أَكْبَر، سُبْحَان الَّذِي سَخَّرَلَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَه مُقْرِنِيْن وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُوْن .الْلَّهُم إِنَّا نَسْأَلُك فِي سَفَرِنَا هَذَا الْبِر وَالْتَّقْوَى ، وَمَن الْعَمَل مَا تَرْضَى ، الْلَّهُم هَوِّن عَلَيْنَا سَفَرَنَا هَذَا وَطُوِي عَنَّا بُعْدَه ،الْلَّهُم أَنْت الصَّاحِب فِي الْسَّفَر ، وَالْخَلِيْفَة فِي الْأَهْل ،الْلَّهُم إِنِّي أَعُوْذ بِك مِن وَعْثَاء الْسَّفَر ،وَكَآبَة الْمَنْظَر وَسُوْء الْمُنْقَلَب فِي الْمَال وَالْأَهْل وَإِذَا رَجَع قَالَهُن وَزَاد فِيْهِن " آيِبُوْن ،تَائِبُوْن ، عَابِدُوْن ،لِرَبِّنَا حَامِدُون.
+:: دُعَاء الْمُسَافِر لِلْمُقِيْم ::+
أَسْتَوْدِعُك الْلَّه الَّذِي لَا تَضِيْع وَدَائِعُه.
+:: دُعَاء الْمُقِيْم لِلْمُسَافِر ::+
أَسْتَوْدِعُك الْلَّه دِيْنَك وَأَمَانَتَك وَآَخِر عَمَلِك وَفِي رِوَايَه وَخَوَاتِيْم عَمَلِك.
زَوَّدَك الْلَّه الْتَّقْوَى ، وَغَفَر ذَنْبَك وَيَسَّر لَك الْخَيْر حَيْث مَا كُنْت.
+:: الْدُّعَاء إِذَا نَزَل مُنْزَلِا فِي سَفَر أَو غَيْرِه ::+
مِن نَزَل مُنْزَلِا ثُم قَال: أَعُوْذ بِكَلِمَات الْلَّه الْتَّامَّات مِن شَر مَا خَلَق . لَم يَضُرَّه شَيْء حَتَّى يَرْحَل مِن مَنْزِلِه ذَلِك.
+:: الْدُّعَاء إِذَا نَزَل مُنْزَلِا فِي سَفَر أَو غَيْرِه ::+
مِن نَزَل مُنْزَلِا ثُم قَال : أَعُوْذ بِكَلِمَات الْلَّه الْتَّامَّات مِن شَر مَا خَلَق . لَم يَضُرَّه شَيْء حَتَّى يَرْحَل مِن مَنْزِلِه ذَلِك.
+:: الْتَّسْبِيح عَلَى الْمُرْتَفَعَات وَالتَّسْبِيْح عِنْد الْهُبُوْط وَالْنُّزُوْل ::+
عَن جَابِر قَال :" كُنَّا إِذَا صَعِدْنَا كَبَّرْنَا، وَإِذَا نَزَلْنَا سَبَّحْنَا".
+:: دُعَاء الْمُسْافِر إِذَا أَسِحْر ::+
عَن أَبِي هُرَيْرَة أَن الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم كَان إِذَا كَان فِي سَفَر وَأَسْحَر يَقُوْل :
سَمِع سَامَع بِحَمْد الْلَّه وَحُسْن بَلَائِه عَلَيْنَا ، رَبَّنَا صَاحِبْنَا وَأَفْضِل عَلَيْنَا عَائِذا بِاللَّه مِن الْنَّار.
+:: دُعَاء الْرُّجُوْع مِن الْسَّفَر ::+
يُكَبِّر عَلَى كُل شَرَف ثَلَاث تَكْبِيْرَات ثُم يَقُوْل: لَا إِلَه إِلَّا الْلَّه وَحْدَه لَا شَرِيْك لَه، لَه الْمُلْك، وَلَه الْحَمْد، وَهُو عَلَى كُل شَيْء قَدِيْر، آيِبُوْن، تَائِبُوْن، عَابِدُوْن، لِرَبِّنَا حَامِدُون، صَدَق الْلَّه وَعْدَه، وَنَصَر عَبْدَه، وَهَزَم الْأَحْزَاب وَحْدَه.
+:: أَحَادِيْث نَبَوِيَّه ::+
عَن عُتْبَة بْن غَزْوَان رَضِي الْلَّه عَنْه عَن الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم قَال: ( إِذَا وَصَل أَحَدُكُم أَو أَرَاد عَوْنَا وَهُو بِأَرْض لَيْس بِهَا إِنْس فَلْيَقُل يَا عِبَاد الْلَّه أَعِيْنُوْنِي ثُلَاثَا فَإِن لِلَّه عِبَادَا لَا يَرَاهُم ) أَخْرَجَه الْطَّبَرَانِي.
عَن الْبَرَاء بْن عَازِب رَضِي الْلَّه عَنْهُمَا قَال ( أَتَى رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم رَجُل يَشْكُو إِلَيْه الْوَحْشَة فَقَال: أَكْثَر مِن أَن تَقُوْل: سُبْحَان الْمَلِك الْقُدُّوْس رَب الْمَلَائِكَة وَالْرُّوْح جُلِّلَت الْسَّمَوَات وَالْأَرْض بِالْعِزَّة وَالْجَبَرُوْت ) فَقَالَهَا الْرَّجُل فَذَهَبَت عَنْه الْوَحْشَة ) رَوَاه *** السِّنِّي.
عَن *** عَبَّاس رَضِي الْلَّه عَنْهُمَا أَن الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَنْهُمَا أَن الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم قَال: ( إِن لِلَّه مَلَائِكَة فِي الْأَرْض سِوَى الْحَفَظَة يَكْتُبُوْن مَا يَسْقُط مِن وَرَق الْشَّجَر فَإِذَا أَصَابَت أَحَدَكُم عَرْجَة بِأَرْض فَلَاة فَلْيُنَاد: يَا عِبَاد الْلَّه أَعِيْنُوْنِي ) رَوَاه الْبَزَّار بِإِسْنَاد حَسَن.
+:: الْفَوَائِد ::+
مَن أَرَاد سَفَرَا وَخَاف مِن الْلُّصُوْص وَالْسِّبَاع فَلْيَمْض وَلْيَسْتَقْبِل الْقِبْلَة وَيَقُوْل: بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم الْلَّهُم صَل عَلَى مُحَمَّد نَبِي الْرَّحْمَة وَكَاشِف الْغُمَّة وْهَادِي الْأُمَّة صَلَاة تَعْصِمُنَا بِهَا مِن الْآَفَات وَتَدْفَع بِهَا عَنَّا الْبَلِيّات ، الْلَّهُم إِنِّي تَوَسَّلْت إِلَيْك بـ( قُل هُو الْلَّه أَحَد ) [ الْسُّوْرَة بِتَمَامِهَا ] أَمَامِي مَدَد وّبـ ( وَقُل هُو الْلَّه أَحَد ) وَرَائِي اكْتِفَاء فِي سَنَد وّبـ( وَقُل هُو الْلَّه أَحَد ) عَن يَمِيْنِي تُحْرِز الْمَال وَالْوَلَد وّبـ ( قُل هُو الْلَّه أَحَد ) عَن شِمَالِي تَجَنِيْنِي مِن كُل هَم وَنَكَد ، دَخَلَت فِي دِرْع الْلَّه الْحُصَيْن الْأَزَلِي وَدَخَلَت فِي حِفْظ الْلَّه الْمَنْيُع الْأَبَدِي، أَقْفَالُه لَا إِلَه إِلَّا الْلَّه مُحَمَّد رَسُوْل الْلَّه ، مِفْتَاحُه لَا حَوْل وَلَا قُوَّة إِلَا بِاللَّه الْعَلِي الْعَظِيْم .
مَن قَرَأ قَوْلَه تَعَالَى: ( الْلَّه لَطِيْف بِعِبَادِه ) [ الْشُّوْرَى : 19 ] الْآَيَة سَبْع مَرَّات ثُم قَال الْلَّه حَفِيْظ فِي سَفَرِه مِن كُل سُوَء وَيَأْمَن قُطَّاع الْطَّرِيْق وَغَيْرِهِم.
لَطِي الْأَرْض وَتُخِيْف أَعْبَاء الْسَّفَر: اقْرَأ كُل اسْم مِن أَسْمَاء الْلَّه تَعَالَى فِيْه يَاء وَحِيْن تُشَرِّع فِي الْمَشْي تَقُوْل:
يَاغَنِي ( وَلَمَّا تَوَجَّه تِلْقَاء مَدْيَن - إِلَى - الْسَّبِيل ) [ الْقَصَص : 22 ]
( وَتَرَى الْجِبَال تَحْسَبُهَا جَامِدَة - إِلَى - يَفْعَلُوْن ) [ الْنَّمْل : 88 ]
( وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوْسَى أَن أَسْر بِعِبَادِي إِنَّكُم مُتْبِعُوْن )
( وَلَقَد خَلَقْنَا الْسَّمَوَات وَالْأَرْض -إِلَى- لُغُوْب ) [ ق : 38 ]
( وَلَو تَرَى إِذ فَزِعُوْا - إِلَى - قَرِيْب ) [ سَبَأ : 51 ]
( وَيَسْأَلُوْنَك عَن الْجِبَال - إِلَى - أَمْتَا ) [ طَه : 105-107 ] .
-مَن قَرَأ عِنْد خُرُوْجِه مِن مَنْزِلِه فَاتِحَة الْكِتَاب وَآَيَة الْكُرْسِي وَسُوْرَة الْقَدْر وَقُرَيْش وَالْمُعَوِّذَتَيْن وَكَرَّر ذِكْر الْلَّه بِقَلْبِه وَلِسَانِه أَمَّن مِن كُل طَارِق إِلَا بِخَيْر.
-مَن قَرَأ حِيْن يَخْرُج مِن مَنْزِلِه لِسَفَر أَو غَيْرِه الْفَاتِحَة ثُلَاثَا وَقَال: الْلَّهُم سَلِّمْنِي وَسَلِّم مَا مَعِي وَاحْفَظْنِي وَاحْفَظ مَا مَعِي وَبَلِّغْنِي وَبَلِّغ مَا مَعِي ثُم قَرَأ سُوْرَة الْقَدْر ثُلَاثَا ثُم دَعَا بِذَلِك ثُم قَرَأ آَيَة الْكُرْسِي ثُلَاثَا ثُم دَعَا بِذَلِك ثُم قَرَأ قَوْلَه تَعَالَى :
( إِن الَّذِي فَرَض عَلَيْك الْقُرْآَن لَرَادُّك إِلَى مَعَاد ) فَإِنَّه لَا يُرَى فِي سَفَرِه أَوْغَيْرِه سُوْءا أَبْدَأ بِإِذْن الْلَّه حَتَّى يَرْجِع إِلَى مَنْزِلِه.
-إِذَا كُنْت مُسَافِرَا فَوَجَدْت حَرْبَا أَو مَعْرَكَة أَو لِصّا: فَاقْرَأ سُوْرَة الْزَّلْزَلَة وَاضْرِب بِيَدِك عَلَى الْأَرْض وَارْم الْتُّرَاب فِي وَجْهِه وَامْسَح بِيَدِك عَلَى رَأْسِك ثُم اقْرَأ قَوْلُه تَعَالَى: ( فَاضْرِب لَهُم طَرِيْقَا فِي الْبَحْر يَبَسَا لَّا تَخَاف دَرَكَا وَلَا تَخْشَى - لَا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَع وَأَرَى - وَجَعَلْنَا مِن بَيْن أَيْدِيَهِم سَدّا وَمِن خَلْفِهِم سَدَّا فَأَغْشَيْنَاهُم فَهُم لَا يُبْصِرُوْن ).
يَنْبَغِي أَن يَقْرَأ آَيَات الْلُّطْف وَيُوَاظِب عَلَيْهَا سَفَرَا وَحَضَرَا لِمَا فِيْهَا مِن الْلُّطْف بِقَارِئِهَا وَمَن تُقْرَأ عَلَيْه بِإِذْن الْلَّه تَعَالَى وَهِي: ( لَا تُدْرِكُه الْأَبْصَار وَهُو يُدْرِك الْأَبْصَار وَهُو اللَّطِيْف الْخَبِيْر )
( إِن رَبِّي لَطِيْف لِّمَا يَشَاء إِنَّه هُو الْعَلِيْم الْحَكِيْم )
( إِن الْلَّه لَطِيْف خَبِيْر) ( إِن الْلَّه كَان لَطِيْفَا خَبِيْرَا )
( الْلَّه لَطِيْف بِعِبَادِه يَرْزُق مَن يَشَاء )
( أَلَا يَعْلَم مَن خَلَق وَهُو اللَّطِيْف الْخَبِيْر ).
(حَفِظَكُم و رَعَاكُم الْلَّه - أَسْفَار مُوَفَّقَه إِن شَاء الْلَّه) |
|
| موضوع: رد: ادعـــيه واذكـار للسفــ~ــرـر الجمعة سبتمبر 02, 2011 6:00 pm | |
| يعطيكـ الف عافيه ع الطرح.. في موازين حسناتكـ يارب.. |
|