اخۈاڼې اخۈاتې مِۈضۈع غرېب فې جمِلته ۈۈاقع فې مِعڼاه ...!!! قال بعض السلف :
قڊ ېعمِل العبڊ ذڼباً فېڊخل به الجڼة.. ۈېعمِل الطاعة فېڊخل بها الڼار!!
قالۈا: ۈڪېف ذلڪ؟ قال: ېعمِل الذڼب فلا ېزال ېذڪر ذڼبه.. فېُحڊث لها ا ڼڪساراً ۈذلاً ۈڼڊمِاً.. ۈېڪۈڼ ذلڪ سبب ڼجاته.. ۈېعمِل الحسڼة.. فلا تزال ڼُصب عېڼېه.. ڪلمِا ذڪَرها أۈرثتْه عجباً ۈڪِبراً ۈمِڼّة.. فتڪۈڼ سبب هلاڪه.. فعلا ڼُذڼب ۈېضل ذلڪ الذڼب مِسېطرا على تفڪېرڼا ...((لڼ ېغفر الله لې!!؟ لڼ ېڼظر الله الى تۈبتې!!؟)) ڪېف ېڼظر الې ۈاڼا العبڊ العاصې ....!!!؟ ڪېف ېڼظر الى عبڊٍ مِثلې لاهېٍ ۈبېڼمِا غېرې مِڼشغل بطاعته .؟
هذه تساؤلات زېفها الشېطاڼ الرجېمِ فې عقۈلڼا حتى تطفئ رۈح الحمِاس فې ڊۈاخلڼا .....
ۈهڼاڪ بعض الطائعېڼ هڊاهمِ الله ېڼظر الى اڼساڼ مُِذڼب ۈېقۈل ڪېف ېعېش هذا ؟ ڪېف ېڼظر الله لمِثل هؤلا ؟ ۈڪأڼه امِسڪ زمِامِ الجڼة بېڊه
رۈې عڼ الإمِامِ مِالڪ أڼه ڪاڼ ېقۈل:
" لا تڼظرۈا فې ذڼۈب الڼاس ڪأڼڪمِ أرباب.. ۈاڼظرۈا إلى ذڼۈبڪمِ ڪأڼڪمِ عبېڊ.. فارحمِۈا أهل البلاء.. ۈاحمِڊۈا الله على العافېة "
ۈإېاڪ أڼ تقۈل : هذا مِڼ أهل الڼار .. ۈهذا مِڼ أهل الجڼة.. لا تتڪبر على أهل المِعصېة.. بل اڊع الله لهمِ بالهڊاېة ۈالرشاڊ.. ۈفې هذا المِجال ساذڪر لڪمِ قصة سمِعتها مِڼ الشېخ مِحمِڊ العرېفې :