موضوع: تحت ظلآل الفصيحْ . . ! - الأحد أغسطس 14, 2011 8:42 pm
12]
[b][size=16]آنآ و آلحزن .. أدمنت أحزاني فصرت أخاف أن لا أحزنا وطعنت ألافا من المرات حتى صار يوجعني ، بأن لا أطعنا ولُعِنْتُ في كل اللغات.. وصار يقلقني بأن لا ألعنا ... ولقد شنقت على جدار قصائدي ووصيتي كانت .. بأن لا أدفنا. وتشابهت كل البلاد.. فلا أرى نفسي هناك ولا أرى نفسي هنا .. وتشابهت كل النساء فجسم مريم في الظلام .. كما مني .. ما كان شعري لعبة عبثية أو نزهة قمرية إني أقول الشعر - سيدتي - لأعرف من أنا
و طويت بين ضباب أيامي حكايات قديمة عندما تفرقنا الايام أنشودة ذابت مع الأيام أو شكوى عقيمة و تركت أيام الضياع كانت تمزقني فلا أجد الصديق وحدي هناك يشدني الجرح العميق أواه يا قلبي أضعت العمر محترق الجراح و أخذت تحلم كل يوم.. بالصباح فتركت أيامي تضيع مع الرياض يوما إلى الأحزان تأخذنا و آخر.. للجراح
تقمصّت دور المهّرج .. حتى تسامق في الأوجه ِ : الموج ِ جذعُ النهايات
وأرتـّد مني بكاء ُ الزبد كنتُ أخيطُ دموعَ الغياب ِ : ببعض ِ الظلال ....... أكسي رموشَ التأوه ِ قطنَ البدايات كنت أصـّكُ دنانيرَ وقتي بكل ِ المواويل
كنتُ أحبُ التي علمتنّي : التأففَ من وجع ِ الليل بيد أني تحولـّت ُ عنها تسمرّتُ خلسة َ أن لايكون مدادي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] كرحم ِالفضاء ِ الجسد لم أكن غير : ذاك المهرّج ِ ! ...... والقيد تربة َ : خاصرتي
*,
مــا أعذب التغريد ، المنبعث من حناجرهم ،، وما أبخلنيِ في وصفهم ! قاموس الجمال عند شواطىء حرفهم ،، ذائب ٌ غريق ..