موضوع: رد: الجرح يزيد ولا يتحمل المزيد الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 1:06 am
شيءٌ مؤلم : ( حين تتمحورَ حياتَكك حولْ شخصَ معين . . فيصبحَ شغلك الشاغلَ وجل اهتمامكِ . . ذلك الشخصْ تنام من أجلهَ وتصحو منْ اجلهَ : / تبتسمَ وتفرحً رغم م َ في داخلك من جروحَ . . فقط ! حتى لا ترا على وجههَ علامات الضيق من ضيقكك : ( تراهَ في كلْ تفاصيلك .. الكبيرهُ والصغيره فتشعر ان كل شيءْ لاطعم له من دونههَ تتأنق ، تتغير ، وترا الحياة جميله فقط . . لأنك تجدهَ فيها : / ترم الأشياء بشكل جميلَ ، حتى وان كانت عكس ذلكِ فترى الحزن وان طال .. خير ()* ومَ شعرت به إلا لتحمد الله على الفرحَ : ) والههم رغم الـمه .. يجعلك تشعر بلذةة الراحههً والضيقُ : رحمةة من الله ليسمع دعائك فيهه : ) و مَ ان يرحل ذلك الشخص : ( ، !! حتتى تتبدل الأحوالَ ، فتنسى او تتناسى بالأصح ! كل المعاني الرائعه التي كنت تؤمن بها في وجودهَ : / الفرحهه ، البسمه التي كانت لاتفارق وجههك والقناعة الكبيرة التي في قلبكك كلهها تذذهب : / ويستوطنك شعور الوحدةةِ القاتل : / وتكتشف حينها انك كنت تعيشُ من أجله ! وان له تأثيرً كبير على حياتكْ ولم تعرف هذا التأثيرَ سوا الآن : ( فتعيش في ضياع . . بين ذكريات الماضيَ وشتاتَ الحاضر : (
موضوع: رد: الجرح يزيد ولا يتحمل المزيد الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 1:23 am
الحب في زماننا نادر والقلب فيه اصبح خادر فتور وتبلد مشاعر ولقاء احبه أصبح فاتر حواء بطبعها تكابر وادم ببساطه ينسى و يهاجر واسبابهم لست للمواجهة قادر زمن أغبر وحب ساخر والفراق بزماننا يكاد يجرح الخاطر بعكس الماضي كان يقتل العاشق ودمه هادر أين الماضي الذي ما زلت له فاكر أين القلب وعطاءه الوافر أين حواء وعطائها الزاهر أين حنان صدرها الباهر أين الانوثه وتعامله الساحر أين ادم وبقلبه الصابر وللتضيحة دوما قادر وأين احساسهم بالمشاعر اه من زمن أصبح فيه الحب كافر أين زمن العناتر من أجل الحب يسعى ويخاطر حبا يبقى بالقلب اسر لا حبا يجرح ومن ثم يغادر هذا زماننا الحاضر مصالح وتنفيذ اوامر قلبي معك وقلبك مع الاخر نسعى لتعدد الحب والتكاثر والادهى اننا نفتخر ونجاهر زمن اغبر وحب ساخر ننام ونسهر وقلبونا كأنها بالمقابر
موضوع: رد: الجرح يزيد ولا يتحمل المزيد الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 1:28 am
عادي ترى مانيب ميت من الشوق ...............إن جيتني حياك وإن غبت كيفكً !كافر بكلمة كل مطرود ملحوق ................ مؤمن بأن اللي يحبّك حليفك ,, يعني تماماً كل ما كنت مطفوق ................ترخص بعين اللي تظنه وليفك
موضوع: رد: الجرح يزيد ولا يتحمل المزيد الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 1:31 am
في زمان غير زماننا وربما في مكان غير مكاننا كانت الحيوانات و النباتات تتكلم وفي ذلك الزمان وقعت قصة غريبة وحسب ما جاء في الحكاية أن عصفوراً أحب وردةً بيضاء فقرر أن يصارحها بحبه و أن يخبرها بمشاعره ولكنها كانت تصده و ترفض سماع ما يقول ومع ذالك لم يمل و لم ييئس فواصل المحاولة وذات يوم قالت الوردة للعصفور تعال اليوم سوف أستمع لحديثك فرح العصفور واقترب من الوردة البيضاء وصارحها بمشاعره النبيلة والصادقة استمعت الوردة لحديث العصفور بغرور و تعالي كانت تريد أن تتسلى بالعصفور ولم تكن تعني ما قالت وعندما أنها العصفور حديثه نظرت الوردة إلى العصفور باستهتار وقالت أنا لا أحبك و واصلت استهتارها بمشاعره وقالت عندما أصبح وردة حمراء سوف أحبك صعق العصفور من رد الوردة فعجز عن الكلام ولكن دموعه تحدثت عندما سالت ابتعدت الوردة البيضاء عن العصفور وهي تضحك غير مبالية بدموع العصفور ولا بمشاعره الصادقة قبل ذلك وظل العصفور في مكانه ولم يستطع الحراك كانت الدهشة تعقد لسانه وتشل حركته وفي تلك الأثناء أنقطع أحساس العصفور بمن حوله فلم يعد يشعر إلا بالكلمات الأخيرة للوردة البيضاء وهي تتردد في أذنيه عندما أصبح وردة حمراء سوف أحبك أصبح وردة حمراء سوف أحبك وردة حمراء سوف أحبك حمراء سوف أحبك سوف أحبك أحبك وفجأة أنطلق العصفور بسرعة عاليه و هو يحلق عاليا في السماء حتى إذا ما رتفع أنحرف راجعاً إلى الأرض مسرعاً وهو يتجه إلى شجيرة الأشواك وعندما أقترب من شجيرة الأشواك ارتمى في داخلها وهو ينتفض غير مبالٍ بالأشواك اللتي كانت تخترق جسده الصغير وتمزقه وبعد برهة من الزمن خرج العصفور من شجيرة الأشواك وهو ينزف وطار بصعوبة كل هذا كان يحدث على مرأى و مسمع من الوردة البيضاء طار العصفور رغم الألم والجراح طار وهو ينزف حتى إذا ما أصبح فوق الوردة البيضاء أخذ يحوم حولها ودمه يتساقط فوق أوراقها البيضاء و الناعمة كانت الوردة تشاهد وتشعر بما يفعل العصفور ولكنها لم تستطع أن تتكلم أو أن تتحرك ظلت واقفة في مكانها تشاهد لونها الأبيض الناصع وهو ينقلب للأحمر القاني وفجأة وقع العصفور أمام الوردة ونظر لها مبتسماً وهو يحتضر وقال الآن أصبحتي وردة حمراء فهل تحبينني حينها فقط أدركت الوردة كم أحبها العصفور ولكن بعد فوات الأوان
موضوع: رد: الجرح يزيد ولا يتحمل المزيد الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 1:59 am
اقسَى جُرم نرتكِبه بِـ حق انفسنا هو - {الكِتمان} ! فَـ كل ما نكتمه يظهر على مَلامحِنا تَذْبل أعيننآ .. تتلاشآ ضحگِآتُنا .. نفقد طعم الحيَاة .. تخْتَنق ارواحنا .. =( فلماذا هذا گِله !! لا شَئ يَسْتَحِق !! ?
موضوع: رد: الجرح يزيد ولا يتحمل المزيد الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 2:32 am
إلي فرحانيين بالإجازة بكرا . لاتنسون اكثروا من الاستغفار ، بدأت الغيوم بالتراكم ادعوا الله أن لا يرينا عجائب قدرته اللهم حوالينا ولا علينا اللهم نافعا بلا هدم ولا غرق .. إستغفرك اللهّهم وأتوُب إليكك " سميهةة طلال