أجمل تحية لكل من مــرٍ هنـآآآ .. } آشــرقت صفحتــي بمــروركـم .. } كل آلود وآلاحترآم لروحكمـ العطرهـ ::&^%: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فسأله موسى هل تريد أن يغنيك الله... فى اول 30 عام من عمرك... أم فى الـ 30 عام الأخيرة...؟
فاحتار الصبي وأخذ يفكر و يفاضل بين الاختيارين ثم استقر اختياره على أن يكون الغنى فى أول 30 عام من عمره، و كان سبب اختياره أنه أراد أن يسعد بالمال في شبابه..
كما أنه لايضمن أن يعيش إلى الـ 60 من العمر، ولكنه نسي ما تحمله الشيخوخه من ضعف وهزال ومرض.
و دعى موسى ربه فاستجاب على أن يغنيه فى أول 30 عام من عمره.....
واغتنى الصبي وأصبح فاحش الثراء....
و صب الله عليه من الرزق الوفير وصار الصبي رجلا..
وكان يفتح أبواب الرزق لغيره من الناس...
فكان يساعد الناس ليس فقط بالمال، بل كان يساعدهم فى إنشاء تجارتهم.. وصناعاتهم وزراعاتهم..
و يزوج الغير قادرين و يعطي الأيتام والمحتاجين..
و تمر الـ30 عاما الأولى وتبدأ الـ 30 عاما الأخيرة..
و ينتظر موسى الأحداث.!!؟؟
و تمر الأعوام.. و الحال هو الحال !!
و لم تتغير أحوال الرجل....
بل ازداد غنى على غناه
فاتجه موسى إلى الله يسأله بأن الأعوام الـ 30 الأولى قد انقضت...
فأجابه الله : وجدت عبدي يفتح أبواب رزقي لعبادي... فاستحيت أن أقفل باب رزقي إليه....
آللهم إقسم لنآ من خشيتڪ : مآتحول بيه [ بيننآ وبين ] معصيتڪ .. ! ومن طآعتڪ ما تبلغنآ به جنتڪ ~ ومن اليقين : مآتهون به علينآ مصآئب الدنيآ .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] .
دوم إتبسّم لـِ البشر و الأماكن ! ودايم أوافق دون شرط ٍ و [ لكن ] ! ودايم على النيّه أجمّع حَنيني ! ناس ٍ تشرفّني .. / وناس ٍ تجيني لحَنٍ غَدى بي .. صوتْ بحر ٍ و تَشجيع ْ ! تَصفيق شامخ .. مِن شعوب ٍ .. تِماري !
سِكه [ تِلم أحضان ] و أخرى لـِ [ توديع ] …… وأنا بـَ خط النِصْ [ أبحث ] .. قراري ..! [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] حين اطلب من الله امنيه ويحققها لي, يغمرني شعور يشبه / التردد يشاغبه الطمع ب الكثيررر واظل اردد :
لو تمنيت بدلاً منها الجنَه ..! لو تمنيت بدلاً منها الجنَه
وماكان الدُعاء سوى الشرفة الوحيدة التي تُشرع لي كلّما ضاقت بي شرفات الحياة تُعبّئني ارتياحًا بعدما اختنقتُ ضيقًا وتهبني سراجًا يبدد وحشتي في هذا الظلام والبرد والوحدة
((.. جمعَ النبيُّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ بين تقوى الله وحُسْن الخُلُقِ, لأن تقوى الله تُصلح ما بين العبد و بين ربِّه, وحسنُ الخُلُقِ يُصْلِحُ ما بينه وبين خلقِهِ ..))