{ السلآم عَلَيكُمْ ..~

םدخل ,,

صغآر وقلوبنآ بيضآء ونعيش فِي عآلم محضور

ولآ نُعَرِّفُ آبد آغرآب مآ غَيْرَ عيآل حآرتنآ

صَحِيحُ صغآر بآلتفكير لَكُنَّ مآ علينآ قُصُورَ

نُخَطِّطُ نُكَسِّرُ اللعبه وتسعدنآ

شقاوتنآ

كلنآ نَحْكِي قَصَّةً مِنْ آمسنآ .. مِنْ عآلم آلحزن .. وصرآع آلخوف

يصلينآ المقآمع .. نحآور رَوْحَ تآئهه .. روحنآ آليوم تَحْكِي

لِلْوُعُودِ آلسود تَبْكِي ... لَمْ تُزَلْ تُعْطِي وآعطي

كَثَّرَتْ حَتَّى تَشَكَّتْ وشمهآ جُنَحَ آلظلآم ..!!!

كلنآ نبكَي آلبآرحه .. لكننآ آليوم نَبْتَسِمُ .. نحآول .. ومآ بَعْدَ

آلمحآولة نَدَمَ .. آعلم بآننآ قَدْ كبرنآ

نξم گبرنآ .. ۈلگט ּ~

بدآخل قلوبنآ طَفَلَ .. يَبْحَثُ عَنْ آلمرح .. وآلضحك .. يجآهد

آلآمنآ .. يصآرع آحزآننآ .. يُصَحِّحُ عثرآتنآ .. يقآوم عبرآتنآ

بدآخل قلوبنآ طَفَلَ .. بآت يَعْكِسُ تصرفآته آلعفويه

و [ آلبريئه ] عَلَى سلوكنآ

نξم گبرنآ .. ۈلگט ּ~

فِي لَحْظَةٍ آلحزن .. وحينمآ يُمَسِّحُ شَخْصُ مآ .. مِنْ عَلَى رآسك

لآ تَمَلُّكَ آلا آن تَرْمِي ب نَفْسُكِ فِي حِضْنِهُ .. وَتُجْهِشُ بآلبكآء

ك [ آلآطفآل ~


نξم گبرنآ .. ۈلگט ּ~

مآ آن نَرَى متجرآ ل [ بَيْعَ آلآلعآب ]... حَتَّى تتسآرع خطوآتنا تجآهه

وآعيننآ تَرَقُّبَ هنآ وهنآك ... تَبْحَثُ عَنْ دَمِيِهُ .. ل [ نحتضنهآ

نξم گبرنآ .. ۈلگט ּ~

مآ آن نشآهد مسلسلآ كرتونيآ ... حَتَّى نَسْرَعَ نَحْوَه


ونتآبع ب [ شَوْقَ ] و [ حَنِينَ

نξم گبرنآ .. ۈلگט ּ~

نَبْحَثُ عَنْ آمآن .. عَنْ حنآن .. عَنْ دلآل ... عَنْ

قُلُوبُ ك [ قُلُوبُ آلآطفآل ]... تُحِبُّ ب [ صدقَ ].. ولآ تَعَرُّفَ

آلكره وآلحقد ... صآفيه نَقِيَّهُ .. لَمْ ينجسهآ آلزمآن ...!!!!

نξم گبرنآ .. ۈلگט ּ~

ولكننآ نَعْشَقُ آلطفوله وَنَتَمَنَّى ب [ آن يَعُودُ بنآ الزَّمَنَ آليهآ

,, םخرج ]

كبرنآ وصآرت آلدنيآ تَصِفُ آحزآننا بآلدور

وتهدينآ آلآلم وآلهم غَصْبَ عَنْ عَيْنَ رغبتنآ

تعبنآ مِنْ بلآوينآ آحد ضآيق وآحد مقهور

وَكَلْنَ غآرق بِهَمِّهُ وَفِي آلآخر

تَشَتُّتُ